سورةالبلد
" سورة لا أقسم "
سميت هذه السورة في ترجمتها عن صحيح البخاري ( سورة لا أقسم ).
" سورة البلد "
وسميت في المصاحف وكتب التفسير ( سورة البلد ).
وهو إما على حكاية اللفظ الواقع في أولها لإرادة البلد المعروف وهو مكة.
سورة الشمس
" سورة الشمس "
سميت هذه السورة في المصاحف وفي معظم كتب التفسير ( سورة الشمس ) بدون واو وكذلك عنونها الترمذي في جامعه بدون واو في نسخ صحيحة من جامع الترمذي ومن عارضة الأحوذي لابن العربي.
" سورة والشمس وضحاها "
وعنونها البخاري سورة ( والشمس وضحاها ) بحكاية لفظ الآية،
وكذلك سميت في بعض التفاسير .
وهو أولى أسمائها لئلا تلتبس على القارئ بسورة (إذا الشمس كورت) المسماة " سورة التكوير".
ولم يذكرها في الإتقان مع السور التي لها أكثر من اسم.
سورة الليل
" سورة الليل "
سميت هذه السورة في معظم المصاحف وبعض كتب التفسير ( سورة الليل ) بدون واو،
" سورة والليل "
وسميت في معظم كتب التفسير ( سورة والليل ) بإثبات الواو.
" سورة والليل إذا يغشى "
وعنونها البخاري والترمذي ( سورة والليل إذا يغشى ).
سُورَةُ الضّحَى
" سورة الضحى "
سميت هذه السورة في أكثر المصاحف وفي كثير من كتب التفسير وفي جامع الترمذي ( سورة الضحى ) بدون الواو.
" سورة والضحى "
وسميت في كثير من التفاسير وفي صحيح البخاري ( سورة والضحى ) بإثبات الواو.
ولم يبلغنا عن الصحابة خبر صحيح في تسميتها.
سُورَةُ الانشِرَاح
" سورة ألم نشرح "
سميت في معظم التفاسير وفي صحيح البخاري وجامع الترمذي ( سورة ألم نشرح )،
" سورة الشرح "
وسميت في بعض التفاسير ( سورة الشرح ) ومثله في بعض المصاحف المشرقية تسمية بمصدر الفعل الواقع فيها من قوله تعالى ( ألم نشرح لك صدرك ).
" سورة الانشراح "
وفي بعض التفاسير تسميتها ( سورة الانشراح ).
سُورَةُ التّين
" سورة والتين "
سميت في معظم كتب التفسير ومعظم المصاحف ( سورة والتين ) بإثبات الواو تسمية بأول كلمة فيها.
" سورة التين "
وسماها بعض المفسرين ( سورة التين ) بدون الواو لأن فيها لفظ ( التين ) كما قالوا ( سورة البقرة ). وبذلك عنونها الترمذي وبعض المصاحف.
سُورَةُ الْعَلَق
" سورة اقرأ باسم ربك "
اشتهرت تسمية هذه السورة في عهد الصحابة والتابعين باسم ( سورة اقرأ باسم ربك ) ، فأخبرت عن السورة ب ( اقرأ باسم ربك ). وروي ذلك عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي رجاء العطاردي ومجاهد والزهري ، وبذلك عنونها الترمذي.
" سورة العلق "
وسميت في المصاحف ومعظم التفاسير ( سورة العلق ) ن لوقوع لفظ ( العلق ) في أوائلها ، وكذلك سميت في بعض كتب التفسير.
" سورة اقرأ باسم ربك الذي خلق "
وعنونها البخاري ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ).
" سورة اقرأ "
وتسمى ( سورة اقرأ )،
" سورة اقرأ والعلق "
وسماها الكواشي في التخليص ( سورة اقرأ والعلق ).
" سورة القلم "
وعنونها ابن عطية وأبو بكر بن العربي ( سورة القلم ) وهذا اسم سميت به ( سورة ن والقلم ) ولكن الذين جعلوا اسم هذه السورة ( سورة القلم ) يسمون الأخرى ( سورة ن ).
ولم يذكرها في الإتقان في عداد السور ذات أكثر من اسم.
سُورَةُ الْقَدر
" سورة القدر "
سميت هذه السورة في المصاحف التفسير وكتب السنة ( سورة القدر ).
" سورة ليلة القدر "
وسماها ابن عطية في تفسيره وأبو بكر الجصاص في أحكام القرآن ( سورة ليلة القدر ).
سُورَةُ الْبَيّنَة
" سورة لم يكن الذين كفروا "
وردت تسمية هذه السورة في كلام النبي صلى الله عليه وسلم ( لم يكن الذين كفروا ). روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي بن كعب " إن الله أمرني أن أقرأ عليك ( لم يكن الذين كفروا ) ، قال: وسماني لك ؟ قال: نعم. فبكى " ، فقوله: أن أقرأ عليك ( لم يكن الذين كفروا ) واضح أنه أراد السورة كلها فسماها بأول جملة فيها،
" سورة لم يكن "
وسميت هذه السورة في معظم كتب التفسير وكتب السنة سورة ( لم يكن ) ، بالاقتصار على أول كلمة منها، وهذا الاسم هو المشهور في تونس بين أبناء الكتاتيب.
" سورة القيمة "
وسميت في أكثر المصاحف ( سورة القيمة )،
وكذلك في بعض التفاسير.
" سورة البينة "
وسميت في بعض المصاحف ( سورة البينة ).
" سورة أهل الكتاب "
وذكر في الإتقان أنها سميت في مصحف أبي ( سورة أهل الكتاب )،
أي لقوله تعالى ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب )،
" سورة البرية "
وسميت سورة ( البرية ).
" سورة الانفكاك "
وسميت ( سورة الانفكاك ).
فهذه ستة أسماء.
سُورَةُ الزّلْزَلَة
" سورة إذا زلزلت "
سميت هذه السورة في كلام الصحابة سورة ( إذا زلزلت ) .
روى الواحدي في أسباب النزول عن عبد الله بن عمرو : " نزلت ( إذا زلزلت ) وأبو بكر قاعد فبكى " الحديث.
وفي حديث أنس بن مالك مرفوعا عند الترمذي : ( إذا زلزلت ) تعدل نصف القرآن،
وكذلك عنونها البخاري والترمذي.
" سورة الزلزال "
وسميت في كثير من المصاحف ومن كتب التفسير ( سورة الزلزال ).
" سورة زلزلت "
وسميت في مصحف بخط كوفي قديم من مصاحف القيروان ( زلزلت ).
وكذلك سماها في الإتقان في السور المختلف في مكان نزولها.
وكذلك تسميتها في تفسير ابن عطية،
" سورة الزلزلة "
تسميتها ( سورة الزلزلة ) تسمية بالمعنى لا بحكاية بعض كلماتها
ولم يعدها في الإتقان في عداد السور ذوات أكثر من أسم ، فكأنه لم ير هذه ألقابا لها بل جعلها حكاية بعض ألفاظها ، ولكن تسميتها سورة الزلزلة تسمية بالمعنى لا بحكاية بعض كلماتها.
سُورَةُ الْعَادِيَات
" سورة العاديات "
سميت في المصاحف القيروانية العتيقة والتونسية والمشرقية ( سورة العاديات ) بدون واو،
وكذلك في بعض التفاسير فهي تسمية لما ذكر فيها دون حكاية لفظه.
" سورة والعاديات "
وسميت في بعض كتب التفسير ( سورة والعاديات ) بإثبات الواو.
سورة القارعة
" سورة القارعة "
اتفقت المصاحف وكتب التفسير وكتب السنة على تسمية هذه السورة ( سورة القارعة ) ، ولم يرو شيء في تسميتها من كلام الصحابة والتابعين.
سُورَةُ التّكَاثُر
" سورة المقبرة "
قال الآلوسي أخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن أبي هلال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمونها ( المقبرة ) اه.
" سورة التكاثر "
وسميت في معظم المصاحف ومعظم التفاسير ( سورة التكاثر )،
وكذلك عنونها الترمذي في جامعه .
وهي كذلك معنونة في بعض المصاحف العتيقة بالقيروان.
" سورة ألهاكم "
وسميت في بعض المصاحف ( سورة ألهاكم )،
وكذلك ترجمها البخاري في كتاب التفسير من صحيحه.
سُورَةُ الْعَصْر
" سورة العصر "
ذكر ابن كثير أن الطبراني روى بسنده إلى عبيد الله بن عبد الله بن الحصين الأنصاري من التابعين أنه قال: كان الرجلان من أصحاب رسول الله إذا التقيا لم يفترقا إلا على أن يقرأ أحدهما على الآخر( سورة العصر) إلى آخرها ثم يسلم أحدهما على الآخر ،
وكذلك تسميتها في مصاحف كثيرة .
وفي معظم كتب التفسير.
وكذلك هي في مصحف عتيق بالخط الكوفي من المصاحف القيروانية في القرن الخامس.
" سورة والعصر "
وسميت في بعض كتب التفسير وفي صحيح البخاري ( سورة والعصر ) بإثبات الواو ، على حكاية أول كلمة فيها ، أي سورة هذه الكلمة.
سُورَةُ الْهُمَزَة
" سورة الهمزة "
سميت هذه السورة في المصاحف ومعظم التفاسير ( سورة الهمزة ) بلام التعريف.
" سورة ويل لكل همزة "
وعنونها في صحيح البخاري وبعض التفاسير ( سورة ويل لكل همزة ).
" سورة الحطمة "
وذكر الفيروز آبادي في بصائر ذوي التمييز أنها تسمى ( سورة الحطمة ) ، لوقوع هذه الكلمة فيها.